النظام الغذائي الصحيح للوقاية من السرطان

دافيد خيّاط

في هذا الكتاب، الذي هو حصالة ثلاثين عامًا من البحوث السرطانية، يقدّم عالم الأورام السرطانية البارز تحليلاً يشمل كل ما نُشِرَ حول العالم في العلاقة بين السرطان والتغذية. ولا يتوقّف الكتاب عند التذكير ببعض القواعد الذهبية مثل عدم التدخين وممارسة الرياضة بانتظام، بل يتخطى ذلك ليسلّط الضوء على الصحيح والخاطئ وغير المؤكّد من بين المعلومات المحيطة بمرض السرطان. المزيد >

الدواء منك وفيك!

مصير صحّتك بين يديك

الدكتور فريدريك سالدمان

في هذا الكتاب الذي بيع منه 490 ألف نسخة في فرنسا فقط، يشرح لنا الدكتور فريديريك سالدمان، طبيب القلب الفرنسي والأخصّائي المعروف في الطب التنبؤي والصحّة الغذائية، أنّ الدواء لكلّ أمراضنا كامنٌ فينا، ويكفي أن نفعّله لنشفى من الأمراض أو حتى لنستبق حدوثها. المزيد >

نظام حمية 2/5

يومان فقط في الأسبوع

أنجيلا داودن

في نهاية كلّ أسبوع، يقول معظمنا: "غدًا، أبدأ الحمية. هذه المرّة لن أتراجع!" وفي بداية كلّ أسبوع... تفشل الخطّة. جميعنا ضعيفو الإرادة أمام الطعام، وقلّما ننجح في اتباع حمية لأكثر من يومين. هذا المطلوب تمامًا! "يومان في الأسبوع" هو كلّ ما نحتاج إليه الآن مع نظام حمية 2/5 لنخسر هذه الكيلوغرامات الزائدة، مقابل "خمسة أيّام" من تناول الأكل بشكل طبيعيّ. ليومين فقط، تناولوا حوالي 500 إلى 600 سعرة حراريّة وتفاجأوا بالنتيجة بعد أربعة أسابيع. المزيد >

نظام حمية دوكان

الحل الطبي الفرنسي لخسارة الوزن الزائد بشكل دائم

الدكتور بيار دوكان

يشكّل نظام حمية دوكان ثورة في مجال محاربة الوزن الزائد في العالم. وهو يناسب الجميع، لكنّه يتوجّه تحديدًا إلى أولئك الذين يكاد وزنهم الزائد يدمّر صحّتهم. يعود سبب نجاح نظام حمية دوكان لدى 33 مليون قارئ إلى فعاليّته المذهلة وبساطته. فهو يسمح بتناول مئة نوع من الأغذية بكمّيات غير محدودة، ما يضمن عدم الشعور بالجوع طوال مدّة الحمية. بعد أن تُرجِمَ إلى خمس وعشرين لغة، وُنشرَ في ما يقارب خمسين بلدًا، وبيع منه ما يتجاوز العشرة ملايين نسخة، إليكم، باللغة العربية، هذا الكتاب الذي قلب الموازين في عالم الحميات في الغرب. المزيد >

100 وسيلة بسيطة لمنع الألزهايمر والخرف

جين كارپر

يظنّ معظم الناس أنّنا عاجزون كليًّا، أو إلى حدٍّ كبير، عن القيام بأيّ شيء لتجنّب مرض الألزهايمر؛ لكنّ العلماء يعرفون أنَّ هذا الأمر لم يعد صحيحًا. ففي الواقع، يقول باحثون بارزون الآن إنّ أملنا الأفضل وربّما الوحيد للتغلّب على الألزهايمر هو الوقاية منه. فحتّى تنفيذ بعض الإجراءات الوقائية القليلة يمكن أن يغيّر مستقبلكم على نحوٍ جذريّ بتأجيل الألزهايمر أطول فترةٍ ممكنة. وإذا تمكّنتم من تأخير بداية الألزهايمر مدّة خمس سنوات، تخفضون احتمالات تعرّضكم له بنسبة 50 في المئة. وإذا أجلّتم مجيء الألزهايمر مدّة عشر سنوات، تعيشون على الأرجح طوال حياتكم من دون الإصابة به. وكتاب «100 وسيلةٍ بسيطة لمنع الألزهايمر والخرف» سيغيّر نظرتكم إلى هذا المرض، ويقدّم أجوبةً جديدةً ومثيرةً من أفضل ما توصّلت إليه أبحاث الدماغ لمساعدتكم ومساعدة عائلاتكم على البقاء آمنين من هذا المرض المفجع والمفتّت للقلوب. المزيد >